وقال لها :
تخيلي أن آتيكِ طارقًا باب بيتكِ أمام شملكِ كلهم معلنًا حبي وطالبًا إياكِ من أبيكِ بالحلال وبرفقةِ المأذون والشهود وجود، بدلًا من حديثٍ من وراءِ الشاشات.
وكل ذلك بعدَ أن نتركَ باب الحرامِ مخافةَ رب العباد، ليرزقني الله برفقتكِ الحلال، فالحديثُ معكِ يا عزيزةُ الروح لي الآن ملاذ، فكيف لو كان الحديثُ في حلالٍ والشاهدُ الأكبرُ علينا هو الإله،
فواللهِ إنَّ حبي لكِ لصادقٌ، ولو كنتُ كاذبًا لما تركتكِ الآن وأكملتُ معكِ طريقَ الحرام، وجعلتُ الرفيقَ لطريقنا هو الشيطان، ولكني أخافُ فيكِ الله وإني أستودعكِ الله الآن وأقولُ لكِ "ولنا في الحلالِ لقاء".
الكاتبة/ مريم عادل (راغبة الجنة)
رائيكم ♥️
ردحذفجامده اووي
حذفجزاك الله خيرًا
حذفجاامد
ردحذفقلوب كتير ♥️♥️♥️
حذف♥️♥️♥️♥️
ردحذف♥️♥️♥️🥀
حذفقمر🖤
ردحذف♥️♥️♥️🥀
حذفلطف💗
ردحذفقلبي تسلمي ♥️
حذفجميلة🤍
ردحذفعظمه ♥
ردحذفمرورك اعظم اكيد ♥️
حذفحبيت💙💙💙
ردحذفقلبي ♥️
حذفقمر 💙
ردحذفحبيبتي 🦋💙
حذفقمر
ردحذفقلبي تسلمي
حذف